«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
الجمعة، 1 يوليو 2005
﴿
١
﴾
عفواً..
ٵنا و نفسي ٵولاً،
ثم نفسي ثانياً،
ثم الأخرينَ؛ بمَن فيهم ٵنا و نفسي ثالثاً.
رسالة أحدث
الصفحة الرئيسية