«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»

الأربعاء، 21 سبتمبر 2005

﴿  ١٤  

ٵصبحتِ جُزءاً من يدي
ٵسمُكِ مڪتُوبٌ علــے ٵبوابها
وجهُكِ مرسُومٌ علــے ترابها
تذڪري..
ڪم مرَّةٍ لعبتِ بالثلجِ علــے هضابها
و جلستِ ڪالنجمةِ علــے ٵعشابها
ڪم مرَّةٍ..
دفَّئتِ ڪفيكِ علــے ٵحطابها.