«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
﴿ ٢٤٤ ﴾
ليتنا ٵنا
و ٵنتِ جئنا العالم قبل اختراع التلفزيون و السينما لنعرف هل هذا حبٌّ حقًا
ٵم ٵننا
نتقمصُ ما نراه
﴿ ٢٤٣ ﴾
حينما ڪتبت
مُذڪراتي مررتُ بمرحلةٍ ٵولى من التلفيق،
ثم مرحلةٍ
ثانيةٍ من تصديقي لهذا التلفيق،
حتى صارت
هذه ذڪرياتى فعلاً
﴿ ٢٤٢ ﴾
معنى
الصداقة هو ٵنني تلقائياً ٵراك جديراً بأن ائتمنكَ علــے جُزءٍ من ڪرامتي
﴿ ٢٤١ ﴾
مهما ٵحببنا
الأخرين فلابد ٵن نجدهم سخفاءً مُبتذلينَ ممُلينَ في لحظةِ ما..
لذا يجب ٵن
نغفرَ لمن يُبدونَ سأمهم منا ٵحياناً.
﴿ ٢٤٠ ﴾
يالهذا
التشبث المرير بما ليس عندي
﴿ ٢٣٩ ﴾
ورقةٌ في
دُرجي ڪتبتها في السابعةِ من عُمري ٵودعَ فيها العالمَ لأنني قررتَ الانتحار.
ٵصابني
الهلعَ: تُرى هل انتحرتُ فعلاً بعدما ڪتبتُ الورقةُ ؟ .. ربما.
﴿ ٢٣٨ ﴾
الثقةُ
بالنفسِ ڪلامٌ فارغٌ، سوف يُدهشكَ ڪمَّ الأشياءَ التي لا تعرفها ٵو لا تُجيدها
المُهم ٵن تثقَ بقدرتكَ علــے ٵن تڪونَ ٵفضل