«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
﴿ ٢٧٩ ﴾
عندما ڪانت طفلةٌ ڪانت عبارة عن مغارة مُحاطةٌ
بالأزهارِ،
قابلتها مؤخراً فوجدتها مغارةٌ يخرجُ منها
تنين.
﴿ ٢٧٨ ﴾
ما هزني ليس ٵنكِ ڪذبتِ علــےّٰ، بل ٵني لم اعُد ٵُصدقكِ.
﴿ ٢٧٧ ﴾
ٵحياناً اُنزلَ ما ترتديهِ الفتاةِ لأبحثَ
تحتهُ عن فڪرةٍ،
علــے نقيضِ البعضِ؛ يبحثَ عن فڪرةٍ لُينزلَ بها ما
ترتديهِ.
﴿ ٢٧٦ ﴾
نصيحةٌ هامةٌ بمثابةِ لغُزٌ: «لمتانةِ
الرابطةِ، عليك ٵن تعُضَ عليها».
﴿ ٢٧٥ ﴾
الأخلاق يجب ٵن «تڪون» لا ٵن «تصير».
﴿ ٢٧٤ ﴾
حين لا يلعبَ الحُبِّ ٵو الحقدِ دوراً في
حياةِ المرأةِ، فأنها تُصبحَ مُمثلةً فاترةً.
﴿ ٢٧٣ ﴾
غالباً ما يَضيقَ المُجرم بصغائرِ جرائمهُ،
ليس لاستقامةِ سلوڪهِ،
و لڪن لأنَّ هذا الجُرمَ الصغيرَ يُصغرهُ و
يُشوهَ سُمعتهُ.