«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
الأحد، 28 أغسطس 2005
﴿
١٠
﴾
«لڪل قاعدةٍ شواذ»
مقولةٌ رائعةٌ، تحملُ الڪثيرَ من المعاني، و تَصِحُّ عند ڪثيرٍ من الناسِ،
و تنطَبِقُ علــے ڪثيرٍ من الأشياءِ؛ و لڪن بالنسبةِ لي.. «الشَّواذ هم القاعدة»
ليس في المعنــے، و إنما في النِّسبةِ.
رسائل أحدث
رسائل أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)