«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»

الخميس، 14 سبتمبر 2006

﴿  ٧٣  

- البطل «للبطلة»: حبيبتي.. «و هو يُمسك يدها و يُقربها إلــے قلبهِ».. هَاااا.
- البطلة: نعم «تبدأ الطبلة في الدق مع الصاجات؛ تراباتت تيت، تراباتت تيت، تراباتت تيت».
- البطل: يا حبيبتي سيرتك بطالة بتلبلب علــے ڪل لسان، و الناس قاعدة يوماتي في الحارة تتڪلم في ڪلام حمضان.
- البطلة: «تسحب يدها» قطع لسانك منك ليهم، دا ٵنا طول عمرى نضيفه يا مان. ليه بتصدق ٵي ڪلام، ٵما زبالة مالڪش ٵمان.
- البطل: «يعطيها ظهره» طول عمري و ٵنا طفل وديع، بتحرك زي الفراشة. مش زيك بيئة لمؤاخذة، مولودة في ٵيديك طفاشة.
- البطلة: ٵخلاقك دايماً في النازل و دا شيء عادي متربي عليه، عمر السافل ما هيتأدب، مش هاستغرب ولا ٵقول ليه.
- البطل: «يستدير» الحق علــےّٰ ٵني شبڪتك و ٵديتيك من قلبي شمعة، دا ٵنتِ ماتسويش غير شبشب مقطوع و بفردة ڪمان ضايعه.
- البطلة: مش حاتڪلم عن بلاويك، الناس ڪلها عارفة و شايفة، فاڪر يوم ما سرقت الوزة ؟  ماستنتنيش و ٵڪلتها صاحية.
- البطل: «يُخرج مطواة من خلف ياقة القميص» ما اشوفش وشك قدامي، ولا ٵقابلك حتى بالصدفة لاحسن و ديني و إيماني ٵحش رقبتك بالمطوة.

النهـــاية