«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
﴿ ١٢٠ ﴾
للأسف ٵعيشُ في مُجتمعٍ ٵُفقيٍ
﴿ ١١٩ ﴾
ٵَ ٵنتَ مهُرجٌ ٵم فُڪاهي ؟
﴿ ١١٨ ﴾
إننا لا نعرفُ في ٵي طريقٍ نندفعُ ، لڪننا نعرفُ إننا
ندفعُ إليه بسُرعةٍ مُذهلةٍ.
﴿ ١١٧ ﴾
إننا لا نتوقفُ لفرزِ الماضي، و لا نسعَى لقراءةِ الحاضر، و من
ثم فالمستقبلِ مجهولٌ .
﴿ ١١٦ ﴾
السؤالُ هو جوهر الفلسفةِ