«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
الاثنين، 20 ديسمبر 2010
﴿
٣١٢
﴾
لن ٵڪون راعياً، و لن ٵڪون حفارِ قبورٍ، و لن أقفَ بعد الآنَ بين الناسِ لأُخاطبهم، فقد وجَّهتُ آخرَ خُطبي إلــے ميتٍ.
رسائل أحدث
رسائل أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)