«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
﴿ ٣٦٩ ﴾
هل من المُمڪن ٵن
تقبلَ ٵنَّ الإلهَ مُنزعجٌ و متوترٌ من بعضِ البشرِ فيدعوكَ لقتالهم ؟
ٵم ٵنَّ الأمرَ لا
يعدو ٵنَّ لديكَ عداواتِ مع بعضِ البشرِ فقتلتهم؛ و بعدها ٵو قبلها إستدعيتَ فڪرةِ
الإلهِ ؟
﴿ ٣٦٨ ﴾
معرفةُ الله الڪُلَّيةَ
و علمهُ المُسبقُ تجعله مثل جدتي،
التي تهوى مُشاهدةِ
الأفلامَ و المُسلسلاتَ القديمةِ عدةِ مرَّاتٍ.
﴿ ٣٦٧ ﴾
إذا ڪان قتلُ الآخرَ هو تشريعٌ إلهيّ، فماذا تبقَّى لهذا
الڪائنُ المسڪينِ الشَّيطانَ.
﴿ ٣٦٦ ﴾
الإنسانُ خلقَ
الإلهَ و ٵعطاه صفاتهِ.
﴿ ٣٦٥ ﴾
إنَّ المؤمنَ عليه
ٵن يقرأَ ڪُتبهِ المُقدسةِ بنفسِ العقلِ النقديّ و التحليليّ الذي يقرأَ به ڪُتبِ
الأخرين. إنه يستنڪرَ عدمِ منطقيةِ بعضِ الأمورِ في المُعتقداتِ الأُخرى.
و لڪنه يرمي العقلَ و المنطقَ عند ٵولَ صندوقِ قمامةٍ
عندما يقتربَ من غيبياتهِ.
﴿ ٣٦٤ ﴾
الْحُرِّيَّةُ هى
قُدرتنا علــے الحرڪةِ؛
ڪنقطةٍ في شڪلٍ هندسي، ڪُلُّ ٵضلاعه و زواياه لم نصنعها
و لم نختارها.
﴿ ٣٦٣ ﴾
ٵنا ٵمنحكَ حُريةِ
الإختيار؛ فأنتَ حُرٌ..
و لڪن لاحظ؛ لو ٵخترتَ
ما لا ٵُريده فسأحرقكَ حياً، و ٵُقطِّعكَ، و ٵُمزقكَ.
و لڪن ٵنتَ حُرٌ و
الحُريةُ لديكَ.