«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
﴿ ٣١٤ ﴾
لقد ٵقامَ الناسَ الخيرِ
و الشرِ، فابتدعوهما
فالخيرِ و الشرِ لم
يُڪتشفاً، و لم ينزِلا بهاتفٍ من السماءِ
فالإنسانِ وضعَ للأمورِ ٵقدارها
ليُحافظَ علــے نفسهِ
فهو الذي ٵوجدَ للاشياءِ معانيها الإنسانيةِ.
﴿ ٣١٣ ﴾
ما الإنسان إلا ڪائنٌ وجَبَ عليهِ ٵن
يتفوقَ علــے ذاتهِ.
﴿ ٣١٢ ﴾
لن ٵڪون راعياً، و لن ٵڪون حفارِ قبورٍ،
و لن أقفَ بعد الآنَ بين الناسِ لأُخاطبهم، فقد وجَّهتُ آخرَ خُطبي إلــے ميتٍ.
﴿ ٣١١ ﴾
المتهمُ مُدانٌ حتى تُثبَتُ
برأتهُ.
﴿ ٣١٠ ﴾
لقد ڪانَ للرحمةِ زمانها.
﴿ ٣٠٩ ﴾
ٵحُرّاً تُسمّي نفسكَ ؟
ٵُريدُ إذن ٵن ٵستمعَ إلــے
ٵفڪاركَ المُسيطِرةَ عليك،
لا إلــے ڪونك تخلّصتَ من قيدٍ
ما.
﴿ ٣٠٨ ﴾
الْحَقَّ
ٵَقُولُ لَڪُمْ: إنڪم لا تعرفونَ ڪبرياءَ العقلِ.