«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
﴿ ٢٥٨ ﴾
ٵُحِبُّكِ ڪثيراً، لذا.. سأظلَ ٵُحِبُّكِ
﴿ ٢٥٧ ﴾
لا ٵعلمُ.. ٵشعرُ ٵننا عندما نُريدَ الحُبُّ لا يَجيء، و عندما يَجيء
لا نُريدهُ
﴿ ٢٥٦ ﴾
روحكِ تعيشُ في جسدي
﴿ ٢٥٥ ﴾
دعيني ٵقولها نيابةً عنكِ:
المُتعةُ قبلَ العملِ، و إن لم توجد؛ فالعملِ هو المُتعةِ
﴿ ٢٥٤ ﴾
عُذراً علــے صمتي و إهمالي
﴿ ٢٥٣ ﴾
لابُدَ ٵن ٵُحِبُّكِ، لابُدَ من ٵن ٵُحِبُّكِ،
لابُدَ و ٵن ٵُحِبُّكِ، لابُدَ من محبَّتي.
﴿ ٢٥٢ ﴾
ٵنتِ لم تُولدي شريرةً
و لڪنك تُصبحينَ هڪذا عندما تغَارينَ