﴿ ١٠٤ ﴾
إلحاقِ
ڪافة العُلومِ بمصدرٍ سماويِّ يصْدِرُ عنه التأڪيد بعجزِ العلمِ البشري و قصوره، و
ينتفي دورُ العقلُ الذي ٵنتجَ تلك العلوم، و يُشرحُ ذلكَ علــے ٵنه قد عُثرَ علــے
ثغرةٍ في ذلك العلم. ثم إحالة الشباب بعيداً عن ڪُتُبِ العلم و الثقافة و السياسة،
إلــے ڪتاب الله وحدة الذي يشملُ ڪلُّ ما تم الڪشف عنه و ما لم يُڪتشف بعد، دون ٵن
يُڪلفُ نفسه مرَّةً واحدةً بالڪشفِ عن نظريةِ علمية واحدة من ڪتاب الله قبل ٵن
يڪتشفها العلماء.