«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
﴿ ١٨٥ ﴾
لقد اخترعنا السعادةِ اختراعاً
﴿ ١٨٤ ﴾
صادفت
مجموعة من البشر عبيدٍ ٵبديين للعالم..
لأنهم
محڪومين من الخارج بقوانينهِ و من الداخل بغرائزهم
تحاشيتُ
لقائهم، ٵبلغتُ عنهم، و في النهايةِ قتلتهم
فخسرتُ جُزءاً
من قلبي.. و لڪني ربحتُ الجُزءَ الأڪبرَ من عقلي.
﴿ ١٨٣ ﴾
نشَأتْ
قصةِ حُبٌّ ڪبيرةٌ بين نصفِ إلهٍ و امرأةٍ تموتُ
فماتت
المرأةِ و بقيتُ وحيداً
﴿ ١٨٢ ﴾
قديماً
ڪنت إنساناً ثائراً ٵبغي تحطيمُ العالمِ
ٵما الأن
فأني نصفُ إلهٍ ٵسعى إلــے فهم العالمِ.
﴿ ١٨١ ﴾
لستُ بنبي
ٵقبلُ الموتِ من ٵجلِ الحقِ
بل إنسانٍ
ٵتوقُ إلــے الحياةِ من ٵجلِ الجَمالِ