«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
﴿ ٣٠٠ ﴾
إنها
تُلخصَ جوهرَ الحياةِ
إنها تستحوذَ علــے جسدي و تستنفذَ ڪُلَّ
حواسي
إنها مصدرَ الثقةِ التي ٵتمتعَ بها في عُزلتي.
﴿ ٢٩٩ ﴾
أسمها.. له رائحةُ الماءَ و حزنُ الأيامَ
أسمها.. له لمعانُ الحُبَّ حين اقتطافِ القُبلاتِ
للمرَّةِ الأولى
أسمها.. له بياضُ القطنَ حينما يبزغَ من
الأوراقِ
و مع ذلك.. فأنه مُجردَ أسمٌ.
﴿ ٢٩٨ ﴾
تحتاجَ المرأةِ إلــے مَن يحتويها و يُريحها
و يمتعها.
﴿ ٢٩٧ ﴾
ڪذِبَ مَن قالَ ٵنَّ الحُبَّ يُمڪنَ ٵن
يستمرَ عن بُعدٍ.
﴿ ٢٩٦ ﴾
الحُبُّ طمعٌ يتولدَ في القلبِ و ينمو.
﴿ ٢٩٥ ﴾
هو: يُحبَّ، يشتاقَ، يُعطي، ينتظرَ
هى: تتدللُ، تتجاهلُ، تأخذُ، تصمتُ
هو: يتدللَ، يبتسمَ، يأخذَ، يصمتَ
هى: تُحبُّ، تشتاقُ، تُعطي، تغضبُ
﴿ ٢٩٤ ﴾
الغالبية الساحقة من الأذڪياء المُثقفين،
لا يؤمنونَ بالدينِ
و يخفُونَ ذلك علــے الناسِ، لأنهم خائفونَ
علــے مصدرِ رزقهم.