«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»

الثلاثاء، 7 نوفمبر 2006

﴿  ٨٢  

ٵُريدها
و آسفاه.. ٵُريدها
ٵضُمها إلــے صدري
تلتفُ حول جسدي
تطوقني بين ذرعيها
و تترڪني
تترڪني رماداً في فراشي
ٵُريدها في الظُلمةِ.. في الوحدةِ
ٵُريدها بالبڪاءِ.. بالقلبِ
ٵُريدها بالصبرِ.. بالأحتمالِ
ٵنتِ يا مَن اختفيتِ في جلدي
و اشتعلتِ ڪالدمِ في عروقي.