﴿ ٤٤ ﴾
يفتـحُ
يدهُ و يرَى قوافلُ مُشاةٍ تعبرَ في عروقها، إلــے ٵين يذهبون ؟
إلــے قلبهِ ؟ ٵم إلــے
الجِدرانِ و الأبوابِ حين يلمُسها ؟
هل.. إذا
لمسَ الأشياءَ غادرَ إليها الساڪنونَ في عروقهِ ؟
لا يعرِفُ..
و يُحارُ.. هل يلمُسَ الأشياءَ
ٵم يُبقي
يدهُ في الفراغِ ؟