«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»

الخميس، 25 فبراير 2010

﴿ ٢٤٣

حينما ڪتبت مُذڪراتي مررتُ بمرحلةٍ ٵولى من التلفيق،
ثم مرحلةٍ ثانيةٍ من تصديقي لهذا التلفيق،
حتى صارت هذه ذڪرياتى فعلاً