«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»

الأحد، 5 سبتمبر 2010

﴿ ٢٨٨

الله لا يحب الناس إلا إذا آمنوا به، و يُلقي نظراتٍ و تهديداتٍ مُرعبةٍ ضدَّ ذلك الذى لا يؤمن بهذا الحُبِّ؛
ماذا.. ؟
ٵيڪون حُبٌّ مشروط ؟
ما هو هذا الشعور الذى ينتاب إله علــے ڪُلُّ شيءٌ قدير ؟
إنه حُبٌّ لم يعرف حتى ڪيف يتغلب علــے إحساسِ الشرفِ و روحِ الانتقام؛
إن ڪنت ٵُحِبُّكَ، فهل يُعنيكَ هذا ؟