«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»

الأربعاء، 25 مايو 2011

﴿ ٣٤٧

هناك عدة مسارات تستطيع ٵن تسلڪها خلال حياتك،
في لحظةٍ ما ٵلتقي مساراَ و الديكَ، و نتيجةٍ لهذا اللقاءِ وُلِدَ مسارك في الحياةِ؛
إنَّ مساركَ قد ابتدأَ هناك فقط.
و لڪنه ليس مُشابهاً و لا يُمڪن ٵن يڪون مُشابهاً لمسارِ والديكَ،
لأن ظروفَ طفولتكَ من غير المُمڪن ٵن تڪون مُشابهةً لظروفهما؛
و ڪذا مساراَ ٵولادكَ لا يُمڪن ٵن يڪون مُماثلاً لمساركَ.