«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»

السبت، 14 يناير 2006

﴿  ٣٣  

الألمُ ٵقوَى و ٵعمقَ من البهجةِ و ٵڪثرُ صِدقاً،
و فيهِ يقفُ الإنسانَ ٵمامَ حقيقةَ الحياةِ، و ٵمامَ حقيقةِ نفسهِ،
و يُدركُ ٵنَّ ڪُلَّ مباهجِ الدُنيا ضئيلةٌ و تافهةٌ.