«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
﴿ ٣٠ ﴾
جلستُ يوماً
و ڪتبتُ علــے إحدى ٵبوابَ الأماڪنَ المغلقةُ التي ٵجلسُ فيها:
«لن يدخُلَ
ٵحداً».
حتى لو قامَ ٵحدُ ٵسلافي الأقدمينَ من الموتِ و ٵرادَ ٵن
يدخُلَ؛ فلن يدخُلَ.
﴿ ٢٩ ﴾
لا ٵُريدُ ٵن ٵَڪُونَ من صُنعِ بيئتي؛ و إنما ٵُريدُ ٵن تَڪُونَ
بيئتي من صُنعي.
﴿ ٢٨ ﴾
عَجِبتُ من
ٵصحابِ هذا الزمانِ، و ٵُنظُر لنفسك ٵولهم
إذا رأيتَ
ضارباً يضربُ، و مضروباً يبڪي؛
قُلتَ للمضروبِ
لا تبڪي، و لم تقُل للضاربِ لا تضربَ.
﴿ ٢٧ ﴾
نحن ٵُمَّةٌ نامت حتى شخَّرتْ، و عندما استيقظت شخُّرتْ لها
الأُمَّمُ.
﴿ ٢٦ ﴾
نساءُ العالمُ.. لا ٵحترمُ مِنْهُنَّ غير «١.٠%»
حيثُ ٵنَّ
ٵصحابِ هذه النِّسبةِ يَڪُنَّ قد تَحَمَلنَّ خطيئةَ «آدَمَ و حَوَّاءَ» معاً
فَهُنَّ بالوجعِ يَحْبَلنَّ و يَـلِدْنَّ، و حالياً بعرقِ
جَبَيْنَهُنَّ يأڪُلنَّ خُبزاً.