«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
﴿ ١٦٥ ﴾
ٵولُ ٵعراضِ
الحُبُّ الصادقَ في الرَجُلِ.. الخجلُ
و ٵولُ ٵعراضهُ
في المرأةِ.. الجرأةُ
لذلك تعلّم
الجرأةِ.. ليس لڪي تُصبحَ امرأةٍ، و لڪن ڪي لا تُحبُّ.
﴿ ١٦٤ ﴾
إذا وُضِعت
في موضعِ المسئولية
فما عليك
إلا ٵن تؤدي واجباتكَ و لا تُطيعَ رغباتكَ
﴿ ١٦٣ ﴾
اڪتشفتُ ٵخيراً
مرارةُ العيشة التي يعيشها الإنسان في عالمٍ يُفرضُ عليه حتى و لو ڪان هذا الفرضُ
من داخله
﴿ ١٦٢ ﴾
جادلوني
و لا تأمروني
لأن ٵفڪاري
ما دامت لا تدعو للعنفِ و لا لتغييرِ الواقعِ بالقوةِ و الخبثِ
فأني ٵؤمنَ
بها و استطيعُ الدفاعَ عنها بشراسةٍ.. لأنها ٵنا.
﴿ ١٦١ ﴾
ٵتت
الماڪينات و ٵتت مصائبها