«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»

الاثنين، 5 يوليو 2010

﴿ ٢٧٤

حين لا يلعبَ الحُبِّ ٵو الحقدِ دوراً في حياةِ المرأةِ، فأنها تُصبحَ مُمثلةً فاترةً.