«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»

الاثنين، 25 أكتوبر 2010

﴿ ٢٩٩

أسمها.. له رائحةُ الماءَ و حزنُ الأيامَ
أسمها.. له لمعانُ الحُبَّ حين اقتطافِ القُبلاتِ للمرَّةِ الأولى
أسمها.. له بياضُ القطنَ حينما يبزغَ من الأوراقِ
و مع ذلك.. فأنه مُجردَ أسمٌ.