«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
الجمعة، 7 مارس 2008
﴿
١٦٢
﴾
جادلوني و لا تأمروني
لأن ٵفڪاري ما دامت لا تدعو للعنفِ و لا لتغييرِ الواقعِ بالقوةِ و الخبثِ
فأني ٵؤمنَ بها و استطيعُ الدفاعَ عنها بشراسةٍ.. لأنها ٵنا.
رسائل أحدث
رسائل أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)