«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
الاثنين، 1 يناير 2007
﴿
٩١
﴾
نزعت عن وجهها قناعاً و ٵشياءً ٵُخرى و ٵضاءت شموعاً.
حَڪَتْ و شَڪَتْ و بَڪَتْ علــے صدري
و حين عادت ڪلُّ الأشياء إلــے ٵوضاعها السابقة،
لم تتحقق جيداً مني و هى تُقبلني مُودعةً؛ فقد ڪانت في عينيها الدموع.
رسائل أحدث
رسائل أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)