«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
الخميس، 14 يوليو 2005
﴿
٣
﴾
ٵعيشُ في دائرةٍ معقَّدةٍ؛ و إن ڪانت طيِّعةً، ليِّنة الحدودِ.
إنَّها دائرةٌ فسيحةٌ، وهميةٌ و ميتافيزيقيةٌ. و مع ذلك..
فَفيها يستطيعُ العقلُ ٵن ينطلقَ و يعملَ في حريةِ.
و تَقْدِرُ مَلَڪاتهُ علــے ٵن تَجِدَ سلامها و وئامها.
رسائل أحدث
رسائل أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)