«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»

الأحد، 1 يناير 2006

﴿  ٣١  

جلستُ ٵُشاهدُ القبورَ في المساءِ،
و ضوءَ القمرِ يُضيءُ فيُعطي إحساساً بالهدوءِ و السُّڪونِ و الغموضِ.
روادتني ٵفڪارٌ حولَ الموتِ و الحياةِ، و عند مُغادرتي نظرتُ خلفي، و قُلتُ:
هنا سأرقدُ يوماً، سواءَ صباحاً ٵو مساءاً.