«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»

الثلاثاء، 21 فبراير 2006

﴿  ٣٩  

لمَّا ضاقَ العبدَ بقيدهِ، ثار علــے سيدهِ المُتجبرِ، مُنتزعاً سَوطهِ من يدهِ،
فتَولى السيدُ مذعوراً، حتى ابتلعتهُ عاصفةٌ هوجاءٌ. 
لڪِنَّ العبدَ رأَى حُريتهُ في ٵن يجلدَ نفسهِ؛
فهَوَى بالسَوطِ علــے جسدهِ حتى يتخلصُ من قيدهِ و يڪونَ السيدُ