«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»

الاثنين، 10 أكتوبر 2011

﴿ ٣٧٩

ٵقولَ لها تعالي لا تَجيء، تصوَّر صارَ يُزعجها المَجيء. لماذا صارَ يُزعجها ؟
لأني صِرتَ لهيباً ٵحرقُ لا ٵُضيء، لأني و الڪلامُ لها جريء، ٵمدُ يدي إلــے حدٍ يُسيء. لأن الحُبَّ يُعجبها بريئاً، و يتعبني ٵنا الحُبِّ البريء.