«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»

الخميس، 1 يناير 2009

﴿ ٢١١  

الغربةُ غابةٌ استوائيةٌ
الحنينُ إلــے الوطنِ و الأهلِ ڪالنقرِ علــے جدارِ القلبِ، تحسهُ دونَ ٵن تسمعهُ.
الدموعُ تنهبُ الأرضِ، ينفرطُ الشوقُ، يتلألأُ مع بريقِ العينِ، و اللهفةُ الطافحةُ بالبشرِ.
لنعودُ؛ ٵو لا نعودُ مرَّةٌ ٵُخرى إلــے الوطنِ
و ٵخيراً.. نموتُ.