﴿ ٢١١ ﴾
الغربةُ
غابةٌ استوائيةٌ
الحنينُ
إلــے الوطنِ و الأهلِ ڪالنقرِ علــے جدارِ القلبِ، تحسهُ دونَ ٵن تسمعهُ.
الدموعُ
تنهبُ الأرضِ، ينفرطُ الشوقُ، يتلألأُ مع بريقِ العينِ، و اللهفةُ الطافحةُ بالبشرِ.
لنعودُ؛ ٵو
لا نعودُ مرَّةٌ ٵُخرى إلــے الوطنِ
و ٵخيراً..
نموتُ.