«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
الأربعاء، 21 ديسمبر 2005
﴿
٢٩
﴾
لا ٵُريدُ ٵن ٵَڪُونَ من صُنعِ بيئتي؛ و إنما ٵُريدُ ٵن تَڪُونَ بيئتي من صُنعي.
رسائل أحدث
رسائل أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)