«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
الثلاثاء، 14 فبراير 2006
﴿
٣٨
﴾
قالَ:
سأُعيدُ ترڪيبَ حياتي..
خلعَ يداً و وضعَ مڪانها زهرةً
خلعَ عيناً و وضعَ مڪانها ثمرةً
خلع قدماً و وضعَ مڪانها شجرةً
خلعَ فماً،ٵُذُناً، قلباً، رئةً.. و مشى في حديقتهِ الجديدةٍ؛
يبحثُ عن نفسهِ.. و لا يجدها.
رسائل أحدث
رسائل أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)