«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»

الاثنين، 25 يناير 2010

﴿ ٢٣٦

حسنٌ ..
انتهت قصة الحب ..
ها هى ذي تدخل ورشة ذڪرياتى لإعادة تدويرها
حيث يتم الاستفادة بڪلِّ شيءٍ منها
سيتم تفڪيكَ القصةِ تماماً
منها ما يصلحَ ليُضافَ إلــے ڪومةِ حڪمتي
و منها ما يصلحَ نواةً لقصةٍ جيدةٍ
و منها عُقدٌ نفسيةٌ طازجةٌ ٵُضيفها لڪومةِ عُقدِّي
بعض الأجزاء من وجهها تصلحَ لتڪوين تمثالٍ لفتاةٍ ٵُريدُ ٵن ٵُحبَّها لو قابلتها يوماً ما
بعض الأحداث ستضيفَ تجاعيداً لوجهي ٵو شُعيراتً بيضاءً في رأسي
هل بقىَّ ما يڪفي لقصيدةٍ ؟
لا ٵظنُّ.