«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
﴿ ٣٤٨ ﴾
الشَّيْطَانُ فينا هو
ضعفنا الذي لا نُريدَ الإعترافِ بهِ.
﴿ ٣٤٧ ﴾
هناك عدة مسارات
تستطيع ٵن تسلڪها خلال حياتك،
في لحظةٍ ما ٵلتقي
مساراَ و الديكَ، و نتيجةٍ لهذا اللقاءِ وُلِدَ مسارك في الحياةِ؛
إنَّ مساركَ قد
ابتدأَ هناك فقط.
و لڪنه ليس مُشابهاً
و لا يُمڪن ٵن يڪون مُشابهاً لمسارِ والديكَ،
لأن ظروفَ طفولتكَ
من غير المُمڪن ٵن تڪون مُشابهةً لظروفهما؛
و ڪذا مساراَ ٵولادكَ لا يُمڪن ٵن يڪون مُماثلاً لمساركَ.
﴿ ٣٤٦ ﴾
التقاليد تُعطي
فقط طريقاً واحداً في الحياةِ
و ما هى إلا عاداتٍ
اجتماعيةٍ.
﴿ ٣٤٥ ﴾
تزوجَ الفقرُ
بالأميةِ فأنجبا الفشلَ
﴿ ٣٤٤ ﴾
ليست هناك ٵخطاءً في الحياةِ، و لڪن دروسً.
﴿ ٣٤٣ ﴾
تجاهل الناس اللذين يُردِّدونَ دائماً و ٵبداً ڪلمةِ «مُسْتَحْيل».