«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
﴿ ٢٧٢ ﴾
ياله من تناقضٍ قاتلٍ، إنه إنسانٍ باردٍ
برودِ الثلجِ
إنه يحرقَ الأصابع و يُفزعَ ڪُلِّ يدٍ
تلمسه؛ لذا و بالذاتِ يعتقده البعضَ مُلتهباً.
﴿ ٢٧١ ﴾
لأنه إنسانٍ غيرَ مُحتملٍ،
فأنه يبدأ في التشڪيكِ في ٵشخاصٍ فائقي الذڪاء عندما
يرتبڪونَ.
﴿ ٢٧٠ ﴾
الانفعالاتِ تختلفَ صُعوداً و هبوطاً بين
الرَّجُلَ و المرأةِ؛
لذا.. يستمرَ سوءَ التفاهم بينهما.
﴿ ٢٦٩ ﴾
في حالاتِ السِّلمِ ينْقَضُ الإنسانَ المُحاربِ
علــے نفسهِ.
﴿ ٢٦٨ ﴾
ٵيها اليومَ القادمَ لا تمنحني ٵحلامٌ،
لأنني ٵُفضلَ الواقعِ؛
لڪن ٵعمل ڪُلَّ ما بوسعكَ ڪي لا تُشبهَ الأمسَ
ڪثيراً.
﴿ ٢٦٧ ﴾
حبيبتي.. لا يوجدُ ٵشخاصٌ مثاليون، و لڪن توجد نوايا
مثالية.
﴿ ٢٦٦ ﴾
ٵتعلمينَ.. لقد قضيتُ بحُبَّكِ علــے ڪثيرٍ من الأحزانٍ،
لأنكِ ٵعظمها.