«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
﴿ ١١٠ ﴾
إذا سددتُ ٵنفك ڪلما شممتُ رائحةٍ ڪريهةٍ
فمعنى
ذلك ٵنك سوف تقضي حياتك مُعتمداً في ٵعمالك علــے يدٍ واحدةٍ.
﴿ ١٠٩ ﴾
بقدرِ ما
ٵُحِبُّ الرَجُلَ الذي يڪسب عيشه بعرقِ جبينهِ
بقدرِ ما
ٵمقُت الرَجُلَ الذي يڪسبه بعرقِ جبيني.
و لا يُزعجني ٵن ٵرَى رَجُلاً دخلهُ ٵڪبرَ من دخلي
بقدرِ ما
يُزعجني ٵن ٵرَى رَجُلاً دخلهُ ٵڪبرُ من دخلهِ.
﴿ ١٠٨ ﴾
إذا ماتَ
رَجُلاً من شدةِ الجوعِ فهذا لا يرجعُ إلــے شيء،
سِوَى ٵن
رَجُلاً آخرَ ماتَ في نفسِ اللحظةِ من شدةِ الشبعِ.
﴿ ١٠٧ ﴾
سَادَ
فأرادَ تسييدَ ٵلهته. إنه الذَّڪَرُ.
﴿ ١٠٦ ﴾
هناك شيءٌ واحد لا شكَ فيه، و ذلكَ ٵن ڪلُّ شيءٌ فيه شكٌ.