«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
﴿ ١٥٥ ﴾
الغايةُ
تُبررُ الوسيلةُ
الغايةُ:
هراءٌ و وهمٌ
الوسيلةُ:
تُثقلُ ڪاهلُ مَن يعتنقها حتى الموتُ.
﴿ ١٥٤ ﴾
ٵغتسلُ من همومِ الدُنيا و هوانها
﴿ ١٥٣ ﴾
صارحتني
و قالت: ٵشعرُ ٵنَّ الحُبُّ بيني و بين زوجي قد ماتَ بعد ٵن تزوجنا،
قُلتُ لها: الحُبُّ لم يمُت بعد الزواج.. و لڪن ما مات
هو الشغفُ و التمنعَ و الممنوعُ في الحُبِّ. لذلك تعاملي مع زوجكِ بقلبِ والدتكِ،
و عقلِ ٵبيكِ و لا تنسي إنكِ حبيبته.
﴿ ١٥٢ ﴾
مَن يُريدُ ٵن يتسللَ إلــےّٰ، عليهِ ٵن يتخمرَ في ڪهوفي ٵولاً؛
ثم يأتي إلــے ٵحلامي ليُنعشها.
﴿ ١٥١ ﴾
ڪل
ڪلامها يُتبع بـ «إن شاءَ اللهُ».
قُلتُ
لها: تعلمتُ في المدارسِ ٵنَّ الخطانِ المتوازيينِ لا يلتقيانِ ٵبداً.
قالت:
صحيحٌ.
قُلتُ
لها بتهڪمٍ: ٵلن تقولي إلا بمشيئة اللهُ ؟