«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»

الأربعاء، 1 فبراير 2006

﴿  ٣٦  

ٵيُها الإنسان، ٵنتَ ٵڪبرُ و ٵعظمُ و ٵروعُ مما تتصوَّرُ، و لڪنك لا تَدري.
فلا عندك وقتٌ، و لا عندك صبرٌ، و لا لك رغبةٌ.
فأنتَ ضحية دُنياك الضَّيقةِ.