«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
﴿ ١٣٥ ﴾
خمسةَ ٵوجاعٍ تڪفي ٵن تڪتُبَ خمسةَ ڪُتُبٍ؛
في خمسةِ
ٵيامٍ، عن خمسِ بناتٍ، يَحمِلنَ ملامحَ بنتٍ واحدةٍ؛
تسڪنك طويلاً مُنذ الخامسةِ بعد العشرين، إلــے الخمسين.
﴿ ١٣٤ ﴾
هل يُمڪن
ٵن ٵڪون عشيقَ امرأةٍ لا تُريدُ مني إلا ٵن احضُنها في مڪانٍ مُغلقٍ؟
هل يُمڪن
ٵن ٵڪون عشيقَ امرأةٍ لا ٵُريدُ منها إلا هذه الساعاتِ المسروقةِ؟
﴿ ١٣٣ ﴾
تَذَڪرْ
المُتعةُ.. و ڪم ڪنتُ محبوباً.
تَذَڪرْ
الرغباتُ التي تتوهجُ في العيون، التى لم تقوى علــے ڪبتها عندما تراكَ.
تَذَڪرْ
رعشةُ الأصواتِ تحت وطأةِ تلك الرغبات،
التى ما ٵُحبطت
إلا لغيرِ المُتوقعِ من العَقباتِ.
﴿ ١٣٢ ﴾
ٵينما
نظرتُ ستجدُ ما هو جديرٌ بالرؤيةِ
﴿ ١٣١ ﴾
ڪلما ڪان الحِمْلُ ثقيلاً،
ڪانت حياتنا ٵقرب إلــے الأرضِ،
و ڪانت واقعيةٌ ٵڪثرُ و حقيقيةٌ ٵڪثرٌ.