«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
الأربعاء، 14 يونيو 2006
﴿
٥٨
﴾
لقد ٵبدعت الطبيعة في ٵعطائي شيءٌ يُعطَى للجميع «عُضوياً»
إنه ذلك الشيء الذي جعلك تُدرك معنى ما ڪتبته؛
إذا ڪنت ٵدرڪت.
رسائل أحدث
رسائل أقدم
الصفحة الرئيسية
الاشتراك في:
الرسائل (Atom)