«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»

السبت، 5 نوفمبر 2011

﴿ ٣٨٥

جسدٌ صارخٌ في ٵُنوثتهِ، مُتفجرِ النهدينِ. و لا يُمڪن الأحتفاظ بهما في سڪونٍ دونَ حرڪةٍ. جسدٌ ملفوفٌ يصرخُ بصوتٍ يَصِمُ الآذانِ و يملأ الآفاقِ بالجوعِ الجنسي.