«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
الأربعاء، 28 فبراير 2007
﴿
١٠٠
﴾
عجينةٌ تختمرُ في ظلالِ الرحمِ و تتشڪلُ، ضُفدعةٍ تتآوَى في قِربةِ ماءٍ، ڪائنٌ مقلُوبٌ علــے رأسهِ، لا يرَى، و لا يسمعُ، و لا يتنفسُ؛ لڪنه يعيشُ و ينمو.
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية