«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
الاثنين، 28 أغسطس 2006
﴿
٧٠
﴾
اڪتشفتُ ٵنَّ ثقافتي مُجردُ ثقافةٌ نَفْطِيَّةٌ
لذا؛ فلقد قررتُ ٵن ٵڪون المُڪَوِنُ للنَّـفطِ؛ لا المُستَخرِجُ له.
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية