«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
الأربعاء، 21 سبتمبر 2005
﴿
١
٤
﴾
ٵصبحتِ جُزءاً من يدي
ٵسمُكِ مڪتُوبٌ علــے ٵبوابها
وجهُكِ مرسُومٌ علــے ترابها
تذڪري..
ڪم مرَّةٍ لعبتِ بالثلجِ علــے هضابها
و جلستِ ڪالنجمةِ علــے ٵعشابها
ڪم مرَّةٍ..
دفَّئتِ ڪفيكِ علــے ٵحطابها.
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية