«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
الأحد، 1 أغسطس 2010
﴿
٢٨٠
﴾
لقد عاملَ الرِّجَالُ النساءِ و ڪأنَهُنَ عصافيرٍ تائهةٍ هبطت من أعلى،
ٵي بوصفَهُنَ شيئاً ٵلطفَ و ٵرقَ و ٵعذبَ و ٵغربَ و ٵڪثر دفئاً و حناناً و عاطفيةً من الرِّجَالِ، و لڪننا ننسى إنَهُنَ طيورٌ قابلةً للطيرانِ.
رسالة أحدث
رسالة أقدم
الصفحة الرئيسية