«هناك مَن سيقرأَ هذه الخواطرُ يوماً؛ لذا.. لن ٵُسجلَ حرفاً واحداً من ذلك السِّرُّ الرهيبُ.»
﴿ ٢٠ ﴾
حياةُ المرأةِ ڪتابٌ ضخمٌ، مڪتُوبٌ علــے ڪُلِّ صفحةٍ من
صفحاتهِ ڪلمة ٵُحِبُّ.
﴿ ١٩ ﴾
ٵيهما تُفضلُ
ٵن تڪونَ:
- رٵسُ حمارُ..
؟
- ٵم، ذيلُ
ٵسدُ.. ؟
﴿ ١٨ ﴾
لقد وجدتُ
ٵنَّ في ٵَلـمِ التجربةِ مُتعةُ المعرفةِ،
و ليس معنى
هذا ٵن تُخطيءُ لتتعلـمُ؛
و لڪن تأَلـمُ لتتعلـمُ.
﴿ ١٧ ﴾
نصيحةٌ هامةٌ..
لا تشڪوٵَلمَكَ لغيركَ، لأنَّ ٵَلمَكَ لن تشعرُ
بهِ غير نفسكَ.
تماماً ڪالوقوعِ في الحُبِّ، ستسمعُ صَدَّاهُ
بداخلكَ و لن يشعرَ بهِ ٵحداً غيركَ.
شَتَانِ بين الأَلـمَ و الحُبَّ.
و لڪن مَن يستطيعُ ٵن يعيشَ الأَلـمَ في سلامٍ، يستطيعُ ٵن
يعيشَ الحُبَّ في.. .. ؟
﴿ ١٦ ﴾
عندما ٵلقاني
اللهُ في بُحيرةِ الحياةِ..
ٵحدثتُ فقاقيعَ
و دوائرَ لا حصرَ لها،
و لڪن ما
ٵن وصلتُ إلــے العُمقِ.. حتى صِرتُ هادئاً.